HOW رقيه شهر رمضان تهنئة CAN SAVE YOU TIME, STRESS, AND MONEY.

How رقيه شهر رمضان تهنئة can Save You Time, Stress, and Money.

How رقيه شهر رمضان تهنئة can Save You Time, Stress, and Money.

Blog Article



 إن الله ينصر المؤمنين ويرفع المستضعفين ويهلك المستكبرين راسماً نهايتهم السيئة.

من جوع الفقراء إلى مراقبة الله في السر.. "الهويريني" ترصد المعاني السامية التي يغرسها رمضان في نفوسنا

وعلينا في اداء فرض الصيام في هذا الشهر المبارك أن نحقق أثره في حياتنا وهو التقوى والشكر على ما هو المستفاد من قوله تعالى: (لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) وتحقق الامرين انما يتوقف على وجود عنصر الاخلاص في صومنا لله سبحانه وتعالى وربما يتصور أن الصوم لا يزيد عن الامساك عن الاكل والشرب في الزمان المعلوم من شهر رمضان المبارك إلا أن هذا التصور غير صائب لانه لو كان الصوم هو ذلك لما كان الانسان الصائم في الوقت المعلوم يفرق عن بقية الانعام والحيوانات حينما ترجع إلى محل مبيتها وتأخذ في سباتها حيث انها تمتنع عن الاكل والشرب وكذلك يعبر الإمام الخميني(رحمه الله) عن هذا الصوم بصوم العوام وصوم البهائم بل الصوم هو امساك الانسان نفسه عن الاكل والشرب وجميع المحرمات فالصائم كما يصوم عن الاكل والشرب يصوم ببقية جوارحه عن كل المحرمات فيصوم لسانه عن الكذب والغيبة ويصوم سمعه عنهما وتصوم رجلاه عن السعي فيما لا يرضي الله وهكذا لان أي ذنب له أثره على قلب الانسان فعلى الانسان ان يهتم بهذا الجانب في ايام الصيام وغيرها كي يتخلص من خطرها لان الذنوب اذا تكاثرت وخصوصاً بعض الذنوب وأصرّ عليها الانسان فان ذلك تحدث في قلبه سواداً وهذا السواد يكبر شيئاً فشيء حتى يستولي على جميع القلب وحينئذٍ يكون القلب مظلماً فلا يقبل الموعظة والنصيحة بل يكون قلباً منكوساً كما في بعض الروايات ويصعب جداً على صاحبه أن يزيل ذلك من قلبه بل يكون كما قال الله تعالى: (كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ) بل إن هذه الحالة اذا رافقت الانسان قد تحرمه عن التمسك بالعقائد الدينية وحينئذٍ يكون يكون انساناً جاحداً ولو في آخر حياته عند خروج روحه من بدنه وانفصالها عنه.

خطوات فعلية في الرقية الشرعية للسحر والمس والحسد،  وهي كما يلي:

الإكثار من قراءة القرآن والحرص على ترديد الأدعية المأثورة، فقد وصف ابن القيم كلام الله بأنّه دواءٌ للمؤمن من كل داءٍ، وشفاءٌ من كلّ علةٍ، وأنّه الحصن والدرع لصدّ أي أذى قد يعترض للإنسان، قال تعالى: (وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ وَلا يَزيدُ الظّالِمينَ إِلّا خَسارًا).

 خطبة النبي محمد (صلى الله عليه وآله) في إستقبال شهر رمضان المبارك 

ومنشأ السؤال ملاحظة ما ورد من أن شهر رمضان شهر عبادة من جهة ومن جهة اخرى ملاحظة ما يستفاد من بعض الروايات من أفضلية طلب العلم حيث يذكر بعضها ان عالماً واحداً أصعب على الشيطان الرجيم من الف عابد وان أفضل الاعمال في ليلة القدر هو طلب العلم ومذاكرته كما يروي ذلك عن الشيخ الصدوق& عن مشايخه ولذلك كان بعض العلماء كالسيد محمد جواد العاملي صاحب كتاب مفتاح الكرامة يستغل الفرصة ليلة القدر فيشتغل فيها بكتابه مفتاح الكرامة ومن يتصفح هذا الكتاب يجد أن السيد& يذكر في بعضه انه كتبه في ليلة القدر.

وفي هذا الشهر تطل علينا المنح الالهية والنعمة الربانية وتكبل الشياطين فيسهل على الانسان ان يقاوم مغريات الشيطان ويصنع لنفسه روحاً صافية وحينئذٍ يكون سائراً في طريق التكامل والكمال.

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين

فقال النبي: "يا أبا بكر؛ إنهما لأول من هاجر بعد لوط وإبراهيم عليهما الصلاة والسلام".

وهذا يستدعي أن نأتي بالعبادة أية عبادة كانت كما يريده الباري جلّ شأنه متوفر على الخشوع والخضوع لله سبحانه وتعالى اولاً ومن خلال هذين الامرين نستطيع أن نفعِّل عباداتنا واتصالنا بالله تعالى فصلاة من دون خشوع قد تكون مسقطة للواجب ولكنها لا تكون مقبولة عند الله ولا تكون عبادة مشتملة على شرائطها المطلوبه كي تنتج ثمارها المتوخاة ولذلك ورد في الحديث الشريف: (ان الله سبحانه وتعالى يُقبل على عبده في الصلاة) فعلى العبد ان يقبل على ربه وخالقه فانه لا يقبل من صلاة العبد الا ما اقبل به على ربه فاللاهي في عبادته عن الله تعالى لا يكون قريباً منه فلا يكون كاملاً أو ممن يسعى في طريق الكمال.

فالقرآن كله خير وبركة سواء كان من more info الناحية المادية أو من الناحية المعنوية ، وإليك في هذه العجالة كشف سريع عن بعض بركاته الجمة وفيوضاته الإلهية على لسان المنزل عليه صلى الله عليه وآله ولسان أهل بيته عليهم السلام .

 فالمسلم يُبادر إلى الإكثار من الحسنات ، مقابل وأد السيئات ، بالتّواصل والتراحم، والعفو عن المسيء ما دامت الإساءة ترتبط بالذات الإنسانية، والأمور الماديّة.

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Report this page